كل ما تُريد أن تعرفه عن زواج بنات المانيا للعرب والمصريين ومواصفات الرجل المصري المطلوبة من أجل الزواج من ألمانية مسلمة
ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT
بنات المانيا للزواج من العرب والمصريين على وجه التحديد أصبحت حالة منتشرة رصدتها الكثير من التقارير، خلال السنوات القليلة الماضية، وخاصة مع فتح باب اللجوء في ألمانيا وأبرز اللاجئين السوريين هناك. وعلى الرغم من وجود فوارق كبيرة بين الثقافات والأديان والسياسة إلا أن لغة الحب والتفاهم كانت لها الكلمة العليا، ومن المعروف أن جزء كبير من ألمانيا يصب في بوتقة أفكار الحزب اليميني المسيحي المتطرف ضد العرب والمسلمين. إلا أن الكثير من حالات بنات المانيا للزواج كانت ناجحة للغاية بين العرب والمصريين والسوريين مع بنات المانيا، وأصبحت ظاهرة كبيرة للغاية سواء للاجئ هناك أو الزائر العربي، ولك أن تعرف بأن ألمانيا أكبر دول الاتحاد الأوروبي التي توجد بها جالية إسلامية.
بنات المانيا للزواج:
– أكثر من مليون مسلم
وبالنظر إلى لغة الأرقام ستجد أن ألمانيا بها أكثر من 4 مليون مسلم، وهناك أكثر من 12 ألف مسلم من ذوي الأصل الألماني من مجمل حوالي 732 ألف مسلم من حاملي الجنسية الألمانية، والنساء الألمانيات هن الأكثر اعتناقًا للإسلام والزواج من عرب ومصريين ومسلمين عمومًا. الدخول بكامل رغباتهن تجعلهن الخيار الأمثل للارتباط والزواج الشرعي من مسلم، وأغلبهن يُشاركوا في الكثير من الأنشطة الدينية باللغة الألمانية ويُحاولوا التعرف أكثر على كل كبيرة وصغيرة في الإسلام.
– ما هي الأسباب؟!
كما تحدثنا من قبل فإن الزواج من اوروبية مسلمة او بالتحديد بنات المانيا للزواج من العرب أصبحت ظاهرة الأمر الذي دفع الكثير من الصحف ومراكز الدراسات لتقصي الأسباب حول هذا الإقبال على اعتناق السلام والزواج من مسلمين. وعلى الرغم من ذلك فإن صورة الإسلام في الغرب ليست مثالية على الإطلاق خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية رفقة الدول الأوروبية التي تمثل قوة كبيرة وعلى رأسها: إنجلترا وألمانيا وفرنسا.
– صورة ذهنية خاطئة
السبب الرئيسي كان الصورة الذهنية التي وصلت إلى شعوب الغرب عن المسلمين بعد عام 2001 وأحداث ضرب برج السياحة العالمي، وقد شنت الصحافة الغربية حملة عنيفة على المسلمين. ولكن مع مرور السنوات أصبح اعتناق المسيحي للإسلام أمر طبيعي بشكل كبير باختلاف بلاد وثقافته، وخاصة النساء الذين يُقرروا التقرب من الله والدخول في الإسلام والزواج من العرب المسلمين. ويبدو أن الصفات الحميدة التي تنشرها الجاليات العربية في المانيا وغيرها من الدول حول العالم تجعل الكثيرون يتسائلون بشأن الإسلام الحق وكيفية اعتناقه، وسماحة الإسلام وحقوق المرأة، وساعد الكثير في الزواج من اوروبية مسلمة.
– الزواج من اوروبية مسلمة خيار جيد
في المقابل فإن الكثير من العرب مثل المصريين يجدوا صعوبة في الزواج من مصرية داخل البلاد فيلجأوا إلى مرأة أوروبية تعتنق الإسلام يشعروا معها بحياة أفضل بعيدًا عن التكلفة المادية الباهظة.
بنات المانيا للزواج أصبحوا في المتناول حاليًا لكامل رغباتهم لدرجة أن هناك الكثير من المواقع والمدونات والمنتديات الإلكترونية التي تُقدم الكثير من التسهيلات للتعرف على شريكة الحياة الألمانية.
وتبحث المرأة الألمانية في الرجل العربي المسلم عن التقوى والهدوء والكد والعمل والبعد عن المحرمات بالإضافة إلى المواصفات العامة التي تبحث عنها المرأة في شريك الحياة، وخاصة أن الحياة شراكة إنتاج بين الرجل والمرأة في الغرب.
– نظرة الرجل للمرأة الألمانية
بنات المانيا للزواج خيار مثالي للغاية للعرب لأن العلاقة تعتمد من البداية على المحاصصة المالية وهذا يعني المشاركة بين الرجل والمراة في كل شئ بالنسبة للأمور المادية، ولن يُصبح الرجل مُكلفًا بالكثير من الأعباء.
الزوج العربي يشعر بالسعادة رفقة زوجته الألمانية فهي جميلة وهادئة ومثقفة ولا تفتعل الكثير من المشاكل مثل المرأة العربية بالإضافة إلى أنها تُحب زوجها بحق وتُساعده في الأمور المادية كثيرًا.
الرجل يذهب إلى بنات المانيا للزواج لأنها منظمة وتحترم المواعيد طوال الوقت مثل: مواعيد الطعام، وتُساعدك على تغيير الروتين اليومي الممل كما أنها تحترمك وتحاول إرضائك بشتى الطرق كما تُطسعك حسب الشريعة الإسلامية، والأمر ينعكس أيضًا على تربية الأبناء.
لا خوف على عاداتها وتقاليدها السابقة قبل الزواج لأن اعتناقها الإسلام بكامل إرادتها يجعلها تُغير الكثير من الأمور في حياتها لصالحك.. والآن أخبرنا برأيك هل هناك أسباب أخرى تدفع الرجل العربي للزواج من مرأة ألمانية؟ وما هي المواصفات التي تبحث عنه الفتاة الألمانية في الرجل العربي؟
ADVERTISEMENT